دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
انخفاض الطلب على المواد الغذائيةالبنك المركزي يحذر من التعامل مع أي مؤسسة غير مرخصة تدعي منح القروضصدور النظام المعدل لنظام رسوم رخص الكهرباءرونالدو خارج مباراة النصر في إيران .. والسبب ال100 جلدة!!وفيات الاثنين 3-3-2025الأردن في قلب العاصفة: استراتيجية التوازن وسط الأزمات الإقليميةالأمن العام في رمضان، خطة أمنية ومرورية وأنشطة مجتمعية وإنسانيةالكلاسيكو ينطلق بصافرة المخادمةالصناعة والتجارة: يحظر نشر أي إعلان يضلل المستهلكشهيدان برصاص الاحتلال الإسرائيلي وسط رفح38% من البالغين يعانون من السمنة وتضاعف نسبتها بين الاطفال والنساء المتزوجات في الأردنعدوان متواصل على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وهدم للمنازلالأردن يروج لسياحة المغامرة والاستدامة في مؤتمر ATN بلندنارتفاع أسعار النفط عالميا بعد بيانات صينية إيجابيةالاتحاد الأوروبي يدين منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزةمن الزمن الجميل .. الثلجة الكبيرة 1992 - فيديوزيلينسكي: استبدالي لن يكون "سهلا"استقالة جديدة في إدارة الفيصليالجراح في لقاء لـ"رم": حزب العمال فقير وأشخاص " يُراهقون" سياسيًا وفصلي " كيدي" - فيديوالصفدي يشارك بالاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية في القاهرة
التاريخ : 2024-10-10

الأمم المتحدة تدعو إلى هدنة في لبنان وتنفيذ قرار 1701

الراي نيوز - قالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان الأربعاء، إن دعوة الولايات المتحدة وفرنسا لهدنة مدتها 21 يوما بين إسرائيل وجماعة حزب الله "ما زالت مطروحة على الطاولة"، وذلك في مسعى لإيجاد طريقة لتطبيق قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي انتهكه الجانبان لسنوات.

وتستند مهمة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إلى تفويض بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1701 الصادر في عام 2006، لمساعدة الجيش اللبناني في الحفاظ على حدوده الجنوبية مع إسرائيل خالية من الأسلحة أو المسلحين باستثناء التابعين للدولة اللبنانية.

وأثار ذلك احتكاكا مع جماعة حزب الله المدعومة من إيران، والتي تسيطر فعليا على جنوب لبنان.

ويحظر القرار على جميع الأطراف عبور ما يسمى الخط الأزرق، وهو خط حددته الأمم المتحدة ويفصل لبنان عن إسرائيل وهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل.

وقالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت "نحن بحاجة إلى خارطة طريق واقعية لتنفيذ القرار 1701 من الجانبين. ويجب أن يشمل ذلك آليات واضحة للتطبيق والإنفاذ".

وأضافت للصحفيين "في نهاية المطاف، عدم تنفيذ القرار 1701 على مدى السنوات الثمانية عشرة الماضية هو الذي أدى إلى الواقع القاسي اليوم".

وأي تعديلات على القرار يتعين أن يجريها مجلس الأمن المكون من 15 عضوا وأن تحظى بموافقة من الطرفين.

لا تزال قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في مواقعها بجنوب لبنان على الرغم من أن إسرائيل طلبت منها التحرك بعد أن عبرت قواتها الحدود من أجل ما تقول إنه استهداف مقاتلي حزب الله.

وقالت الجماعة الأربعاء، إنها صدت قوات إسرائيلية كانت تتقدم.

وقال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون، إن إسرائيل تؤمن بنص القرار 1701، لكن "ينبغي أن نفكر في كيفية إنفاذه".

وقال دانون لصحفيين "ليست لدينا أي رغبة في البقاء بلبنان، وأعتقد أنه لا يمكن لأي قوات القيام بذلك سوى الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، لكنها بحاجة إلى القوة والقدرة على ضمان عدم عودة حزب الله إلى الأماكن نفسها".

وفي الشهر الماضي، اقترحت فرنسا والولايات المتحدة وقف إطلاق النار 21 يوما، لكن سرعان ما بدا تعثر المحادثات بعد قصف إسرائيل للضاحية الجنوبية لبيروت بشكل عنيف، ما أسفر عن اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.

وقالت هينيس-بلاسخارت "أعتقد أن الدعوة المشتركة لوقف إطلاق النار 21 يوما التي أطلقتها الولايات المتحدة، أو التي تقودها الولايات المتحدة وفرنسا، لا تزال مطروحة ومناسبة جدا، لذلك يجب ألا نتجاهلها.. لا أعتقد أن هناك مبادرات جديدة تضيف إليها".

وأضافت "المناشدات والدعوات الكثيرة لوقف إطلاق النار واضحة تماما. ونحن بحاجة إلى فرصة لإنجاح الجهود الدبلوماسية".

رويترز

عدد المشاهدات : ( 4611 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .